
رغم الفوائد الهائلة، فإن دمج الذكاء الاصطناعي في مجال علم النفس يثير العديد من التساؤلات الأخلاقية.
مركز الذكاء الاصطناعي المتوافق مع الإنسان [الإنجليزية]
محرك بحث للويب — نظام التوصية — فهم اللغات الطبيعية — مركبة قيادة ذاتية — صنع القرار الآلي
من خلال تحليل البيانات الضخمة، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بتغيرات السلوك المحتملة للأفراد. على سبيل المثال، يمكن لأنظمة التحليل اكتشاف أنماط النوم غير المنتظمة، وانخفاض النشاط الجسدي، والتغيرات في نمط التواصل الاجتماعي، وكلها قد تكون مؤشرات على وجود اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب أو القلق.
“الصين” تواصل تفوقها التكنولوجي.. أول مركز حوسبة ذكية تحت المياه في…
تساعد النتائج المستندة إلى الذكاء الاصطناعي صناع القرار في تصميم سياسات تتعلق بالصحة النفسية بشكل أدق.
هل تشعر بالراحة أكثر عند الحديث إلى روبوت بدلاً من إنسان عندما يتعلق الأمر بتفريغ أعماق مشاعرك الشخصية؟ تُستخدَم الدردشات الآلية بشكل متزايد لتقديم النصائح وخطوط الاتصال للمرضى النفسيين خلال علاجهم، فقد تساعد على التعامل مع الأعراض، وكذلك على مراقبة الكلمات الرئيسة التي قد تثير الإحالة إلى التواصل المباشر مع محترفي الرعاية الصحية النفسية البشر.
إن استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي يجعل المعلومات أكثر دقة وسرعة، مما يؤدي إلى نتائج بحثية محكمة.
استخدام التطبيقات المعتمدة والمدعومة علمياً: اختر التطبيقات التي توفر أدلة نظرية حول كيفية عملها وتكون موثوقة.
ويمكن أن يُعَرَّف الذكاء الاصطناعي بأنه: ذكاءٌ نور الإمارات تُبديه الآلات والبرامج بما يُحاكي القدراتِ الذهنية البشرية وأنماطَ عملِها، مثلُ: القدرةِ على التعلم، والاستنتاجِ، ورَدِّ الفعل على حالاتٍ لم تُبرمج في الآلة، وبه تُصنَعُ حواسيبُ وبرامجُ قادرة على اتخاذ سلوك بشري.
يمكن للذكاء الاصطناعي دعم الأخصائيين النفسيين عبر تحليل البيانات، لكنه لا يمكن أن يحل محل البعد الإنساني في التفاعل العلاجي.
يساهم الذكاء الاصطناعي في تحليل بيانات البحوث النفسية بشكل أسرع وأكثر دقة، مما يفتح آفاقًا جديدة في فهم العقل البشري.
وهناك مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار الإمارات إليه بنظرية «لا توجد وجبة غذاء مجانية».
هذا يمكن أن يساعد في تقديم توصيات دقيقة بشأن العلاج أو الإحالة إلى معالج بشري عند الضرورة.